وکتب المتحدث باسم وزارة الخارجیة في منشور على منصة إکس أن التقریر الذی نشرته صحیفة واشنطن بوست بتاریخ 29 یولیو 2024، حول التعذیب الذی تعرض له الفلسطینیون المعتقلون في سجون الکیان الإسرائیلي کالتعذیب في العصور الوسطى، لا یظهر إلا غیض من فیض.
وتابع أنه تشیر تقاریر مسربة عن بعض عملیات التعذیب والجرائم التي ارتکبت في السجن المنشأ في قاعدة سْدی تیمان العسکریة فی صحراء النقب، الذي یبعد 30 کیلومترا عن قطاع غزة باتجاه مدینة “بئر الصباح”، إلى أن الکیان الصهیوني قد سجل رقما قیاسیا جدیدا مقارنة بـ”غوانتانامو” و”أبو غریب”.
وقال انه یتعین على المنظمات الدولیة والناشطین في مجال حقوق الإنسان القیام بمسؤولیتهم القانونیة والإنسانیة.