وتتهم عواصم غربية وخليجية، لاسيما الرياض، إيران بالسعي إلى إنتاج أسلحة نووية وامتلاك أجندة توسعية في المنطقة والتدخل في شؤون دول عربية، بينما تقول طهران إن برنامجها النووي مصمم لأغراض سلمية وإنها تلتزم بعلاقات حُسن الجوار.
وسبق أن هدد ولي العهد السعودي “محمد بن سلمان” بأن بلاده لن تنتظر حتى تمتلك إيران قنبلة نووية مؤكدا أن بلاده سترد بالمثل بأسرع وقت.
على صعيد آخر، قال الوزير القطري إن التواصل مع حركة طالبان الأفغانية يبقى مهما للغاية للتأكد من إعادة النظر في قرار منع الفتيات من الدراسة.
وفي وقت سابق هذا الشهر، تراجعت حركة طالبان عن إعلانها فتح المدارس الثانوية للبنات، قائلة إن تلك المدارس ستبقى مغلقة إلى حين “وضع خطة تتعلق بالزي المدرسي تتوافق مع الشريعة الإسلامية”.
وكانت حركة طالبان قد حظرت تعليم البنات وتوظيفهن في معظم الوظائف خلال فترة حكم الحركة لأفغانستان من 1996 إلى 2001.